مواقف أبكت الرسول صلى الله علية وسلم
صفحة 1 من اصل 1
مواقف أبكت الرسول صلى الله علية وسلم
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد غزوة أحد نزل الرسول عليه الصلاة والسلامإلى ساحة المعركة وبدأ يتفقد الشهداء من المسلمين فوجد عمه أسد الله حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه قتيلا وأنفه وأذناه مقطوعتان وبطنه مبقور وكبده منزوعة ...
وقد مضغت مضغة ثم رميت على جسمه فبكى الرسول صلى الله عليه وسلم ومن شدة بكاءهبكى معه الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين ..
وإليكم موقفا آخر أخوانى الاعزاء ..
كان الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه مع الصحابة الكرامعائدين من إحدى الغزوات
وفي الطريق توقف الرسول الكريم عند قبر قديم منفرد فيالصحراء ليس حوله شيء فجلس الرسول الكريم ثم بكى بكاء شديدا وعندما رجع للصحابةسأله: عمر بن الخطاب عن سبب بكاءه الشديد عند هذا القبر فأجابه الرسول الكريم: هذاقبر أمي فاستأذنت الله أن أزورها فأذن لي فاستأذنته أن أستغفر لها فلم يأذن لي ..
كما تعلموا أخواني الكرام :
آمنة أم النبيصلى الله عليه وسلم لم تكن على الإسلام فقد ماتت قبل البعثة ولا يجوز الاستغفارلغير المسلمين .. فغلبت الرسول الكريم عاطفة الابن لأمه فبكى ذلك البكاء الشديد ..
أختم هذه الموضوع بموقف ثالث
بكى فيه رسولنا الكريم:
وهو عندما وقع أبو العاصيأسيرا في أيدي المسلمين بعد إحدى الغزوات ( وكان على الشرك آن ذاك ) وكان زوجالزينب رضي الله عنها ابنة الرسول الكريم وكان الزواج من المشركين لم يحرم بعد فجاءتزينب لتفدي أبو العاصي ولم يكن معها مالا فأتت بقلادة ورثتها من أمها خديجة رضوانالله عليها فعندما رأى الرسول هذه القلادة تذكر خديجة الزوجة الصالحة المخلصةالوفية فبكى في هذا الموقف (أليس هذا قمة الوفاء من قمة البشر جميعا.......... !!
.....منقول ........
بعد غزوة أحد نزل الرسول عليه الصلاة والسلامإلى ساحة المعركة وبدأ يتفقد الشهداء من المسلمين فوجد عمه أسد الله حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه قتيلا وأنفه وأذناه مقطوعتان وبطنه مبقور وكبده منزوعة ...
وقد مضغت مضغة ثم رميت على جسمه فبكى الرسول صلى الله عليه وسلم ومن شدة بكاءهبكى معه الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين ..
وإليكم موقفا آخر أخوانى الاعزاء ..
كان الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه مع الصحابة الكرامعائدين من إحدى الغزوات
وفي الطريق توقف الرسول الكريم عند قبر قديم منفرد فيالصحراء ليس حوله شيء فجلس الرسول الكريم ثم بكى بكاء شديدا وعندما رجع للصحابةسأله: عمر بن الخطاب عن سبب بكاءه الشديد عند هذا القبر فأجابه الرسول الكريم: هذاقبر أمي فاستأذنت الله أن أزورها فأذن لي فاستأذنته أن أستغفر لها فلم يأذن لي ..
كما تعلموا أخواني الكرام :
آمنة أم النبيصلى الله عليه وسلم لم تكن على الإسلام فقد ماتت قبل البعثة ولا يجوز الاستغفارلغير المسلمين .. فغلبت الرسول الكريم عاطفة الابن لأمه فبكى ذلك البكاء الشديد ..
أختم هذه الموضوع بموقف ثالث
بكى فيه رسولنا الكريم:
وهو عندما وقع أبو العاصيأسيرا في أيدي المسلمين بعد إحدى الغزوات ( وكان على الشرك آن ذاك ) وكان زوجالزينب رضي الله عنها ابنة الرسول الكريم وكان الزواج من المشركين لم يحرم بعد فجاءتزينب لتفدي أبو العاصي ولم يكن معها مالا فأتت بقلادة ورثتها من أمها خديجة رضوانالله عليها فعندما رأى الرسول هذه القلادة تذكر خديجة الزوجة الصالحة المخلصةالوفية فبكى في هذا الموقف (أليس هذا قمة الوفاء من قمة البشر جميعا.......... !!
.....منقول ........
اميره الذوق- ادارة المنتدى
- عدد المساهمات : 147
تاريخ التسجيل : 27/08/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى